السلامة المرورية

السلامة المرورية

تطبيق القانون

ديفيد دبليو إيبي ، ... رينيه إم سانت لويس ، في وجهات نظر واستراتيجيات لتعزيز النقل الآمن بين كبار السن ، 2019

تحول الزاوية ... وما زلت تقود: مراجعة برامج إنفاذ القانون التي تتضمن سلامة السائقين الأكبر سنًا

قامت NHTSA و National Sheriffs 'Association بتطوير دليل موجز لمساعدة مسؤولي إنفاذ القانون على تطوير برامج محلية تدرب الضباط على معالجة قضايا السائقين الأكبر سنًا بشكل أكثر فعالية ( NHTSA ، 2005 ). يوفر الدليلمعلومات أساسية عن أهمية القيادة ونقص خيارات النقل البديلة لكبار السن ، وحقائق حول شيخوخة السكان ، وحوادث السائقين الأكبر سنًا ، ودور تطبيق القانون في معالجة مشكلات السائقين الأكبر سنًا. تم تخصيص غالبية الدليل لمراجعة العديد من البرامج التي تم تنفيذها في مكاتب Sheriffs في جميع أنحاء الولايات المتحدة ويتضمن مراجعة موجزة لميزات البرنامج التي يمكن أن تسهل نجاح البرنامج. هذه الميزات هي إشراك الشركاء والمجتمع ، واستخدام العلاقات الاجتماعية ، والالتزام من القيادة ، والموظفين المتحمسين ، وتدريب الموظفين ، والمنظمات الاستباقية ، وإدماج المبتكرين ، والمنظمات القابلة للتكيف. يختتم الدليل بقائمة الشركاء المحتملين والموارد حول الشيخوخة والقيادة.

تقنيات النقل الجديدة والصحة

ديفيد روخاس رويدا ، في التقدم في النقل والصحة ، 2020

السلامة على الطرق

السلامة المرورية هي المحددات الصحية الأكثر شيوعًا المتعلقة بقطاع النقل. ارتبطت التقنيات الجديدة مثل السيارات الكهربائية بضوضاء أقل. يمكن أن تساعد الضوضاء الصادرة عن المركبات في زيادة الوعي بهذه المركبات في الأماكن العامة. في السنوات الأخيرة ، هذه لديهاتم اقتراح إضافة ضوضاء للمركبات الكهربائية والهجينة لزيادة الوعي بهذه المركبات في الأماكن العامة وتقليل مخاطر الإصابات المرورية ، خاصة بين المشاة وراكبي الدراجات ( Dalrymple ، 2013 ). من حيث التنقل الدقيق ، أدت كهربة الدراجات والدراجات البخارية أيضًا إلى زيادة سرعات هذه الأوضاع. كما ارتبطت السرعات الأكبر بين الدراجات الإلكترونية والدراجات البخارية الإلكترونية بزيادة مخاطر حوادث المرور ( Siman-Tov et al. ، 2017 ). من ناحية أخرى ، فإن مشاركة التنقل الذي يقلل الأميال المقطوعة يمكن أن يؤدي إلى عدد أقل من المركبات على الطرق وتقليل حوادث المرور. أخيرًا ، كانت سلامة المرور هي الأثر المفيد الرئيسي الذي تطالب به صناعة المركبات الفضائية والسلطات (جنرال موتورز ، 2018 ؛ NHTSA (الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة) ، 2019 ). من بين جميع حوادث السيارات الخطيرة ، 94٪ تنطوي على عوامل متعلقة بالسائق ، مثل إعاقة القيادة أو الإلهاء أو السرعة أو المناورات غير القانونية ( وزارة النقل الأمريكية ، 2018 ). يمكن للمركبات الآلية التي تكتشف بدقة ، وتتعرف على ، وتتوقع ، وتستجيب لحركات جميع مستخدمي نظام النقل أن تؤدي إلى تقليل حوادث السيارات المرتبطة بسائقي المركبات ( Luttrell et al. ، 2015 ). قدر المؤلفون أنه إذا أصبحت 90٪ من السيارات في الولايات المتحدة ذاتية القيادة ، فيمكن إنقاذ حياة 25000 شخص.

الإقناع والرسائل التحفيزية

ديفيد س.أندرسون ، في كتيب علم النفس المروري ، 2011

1 نظرة عامة

يتم تعزيز السلامة المرورية بشكل عام من خلال النهج القياسي ذي الثلاثة شعب باستخدام الهندسة والتنفيذ والتعليم. كل عنصر من هذه العناصر له دور مهم في النتيجة المرجوة من المجتمعات الأكثر أمانًا فيما يتعلق بالسلامة المرورية. ينصب التركيز في هذا الفصل بشكل أساسي على "هـ" من "التعليم" ، مع التركيز بشكل خاص على كيفية تعظيم السلوك الآمن للأفراد في نهاية المطاف. تم تصميم الفصل في المقام الأول لمخططي البرامج والباحثين وغيرهم ممن ينظمون استراتيجيات هادفة تؤدي إلى سلوك أكثر أمانًا.

المفتاح إلى هذا الفهم هو تحديد الطرق التي يمكن من خلالها لأولئك الذين يتواصلون مع رسائل السلامة المرورية القيام بذلك بطرق مقنعة وتحفيزية ، نحو النتيجة المرجوة للسلوك الموجه نحو السلامة. يتناول هذا الفصل ما نعرفه عن "ما الذي ينجح" ، وما الذي سيكون مناسبًا لتعظيم التأثير ، وكيف يمكننا تخصيص مواردنا المحدودة على أفضل وجه ، وكيف نبني على التعلم المسبق ، وما يجب أن نفعله لتخطيط استراتيجيات معقولة.

تم تصميم هذا الفصل لمساعدة مخططي البرامج والوسطاء الآخرين من خلال مجموعة من استراتيجيات الاتصال بحيث يكون لما يريدون تحقيقه من خلال هذه الجهود احتمالية أكبر في الواقع للتحقيق. سواء كان الهدف هو زيادة استخدام أحزمة الأمان ، أو القيادة الأقل إعاقة ، أو الاستخدام السليم لمقاعد أمان الأطفال ، أو زيادة الوعي بأهمية القيادة بطريقة مهذبة ، يمكن أن يساعد التواصل المقنع في تحقيق هذه الغايات. عند التفكير في استراتيجيات الاتصال ، من الضروري النظر في مجموعة واسعة من الأساليب ، بما في ذلك ، على سبيل المثال لا الحصر ، الكتيبات والملصقات وإعلانات الخدمة العامة والمقابلات واللوحات الإعلانية والحملات الإعلامية وورش العمل. هكذا،

تعتبر مراجعة الأدبيات المهنية خطوة أولى مهمة في فهم كيفية الانخراط في استراتيجيات مقنعة. ويتبع ذلك الخطوط العريضة للاستراتيجيات والعمليات المقترحة للمساعدة في الجهود الفردية أو سلسلة من الاستراتيجيات لتعزيز السلامة المرورية من وجهة النظر التعليمية أو البشرية (أي ليس قسم "الهندسة" أو "الإنفاذ"). هناك تحذير مهم في بداية هذه المراجعة هو عدم وجود أي ضمان بتحقيق النتائج المرجوة بالفعل ؛ ومع ذلك ، يُنظر إلى الانتباه إلى العمليات الموضحة على أنه يزيد من احتمالية الحصول على نتائج إيجابية.

التقنيات داخل السيارة والقيادة الذاتية

ديفيد دبليو إيبي ، ... رينيه إم سانت لويس ، في وجهات نظر واستراتيجيات لتعزيز النقل الآمن بين كبار السن ، 2019

كاميرا الرؤية الخلفية / أنظمة استشعار وقوف السيارات الخلفية

تقدر NHTSA ( أوستن ، 2008 ) أن حوالي 300 حالة وفاة و 18000 إصابة تحدث كل عام بسبب دعم السائقين. تستخدم أنظمة كاميرا الرؤية الخلفية / مستشعرات وقوف السيارات الخلفية كاميرات صغيرة ومستشعرات تقارب موضوعة في الجزء الخلفي من السيارة وتعرض هذه المعلومات للسائق باستخدام شاشة فيديو و / أو تنبيهات (عادة ما تكون سمعية أو مرئية). نقلاً عن مزايا السلامة لكاميرا الرؤية الخلفية / أنظمة استشعار وقوف السيارات الخلفية ، أصدرت كل من كندا والولايات المتحدة قوانين تتطلب أن تكون المركبات الجديدة (طراز عام 2016 لكندا ، ومايو 2018 للولايات المتحدة) مجهزة بأنظمة الكاميرا هذه ( ويكيبيديا ، 2018). في الواقع ، كانت أنظمة كاميرات الرؤية الخلفية واحدة من أكثر التقنيات شيوعًا داخل السيارة الموجودة في سيارات السائقين الأقدم ، حيث وجد كل من التقرير الذاتي والفحص البصري هذه الأنظمة في حوالي 40٪ من المركبات ( Eby et al.، 2018؛ Zanier et al. . ، 2018 ).

تم تناول سلوكيات الدعم واستخدام هذه الأنظمة في عدد من الدراسات. تشير دراسات الإعداد المختبرية / الخاضعة للرقابة إلى ما يلي: نادرًا ما ينظر السائقون إلى شاشة عرض الفيديو وغالبًا ما يصطدمون بأشياء موضوعة خلف السيارة عند النسخ الاحتياطي ما لم يكن لدى النظام مستشعرات تقارب تنبه السائقين إلى العوائق ؛ لم يكن هناك فرق في سرعة الدعم أو التسارع ؛ وقد تم تحسين القدرة على وقوف السيارات على النحو المحدد من خلال عدد من الإجراءات ( Hurwitz et al.، 2010؛ Llaneras، Neurauter، & Green، 2011؛ Mazzae، Barickman، Baldwin، & Ranney، 2008؛ McLaughlin، Hankey، Green، & Kiefer، 2003 ).

تم التحقيق في أفكار وتصورات السائقين الأكبر سنًا الذين لديهم هذه الأنظمة في سياراتهم في العديد من الدراسات الأمريكية ( AAAFTS ، 2008 ؛ Cicchino ، Eichelberger ، & McCartt ، 2015 ؛ Eby et al. ، 2018 ؛ Hurwitz et al. ، 2010 ؛ McLaughlin وآخرون ، 2003 ؛ Mazzae وآخرون ، 2008 ؛ Mueller ، Sangrar ، & Vrkljan ، في الصحافة ). بشكل جماعي ، وجدت هذه الدراسات أن أنظمة كاميرا الرؤية الخلفية / مستشعرات وقوف السيارات الخلفية تُستخدم بشكل متكرر ونادرًا ما يتم إيقاف تشغيلها ، وهي سهلة التعلم ، وتصنف على أنها ذات قابلية عالية للاستخدام ، ويُنظر إليها على أنها مفيدة في تجنب الحوادث ، وتخفيف الضغط على العديد من السائقين الأكبر سنًا ، وهي مفيدة للتراجع في أماكن وقوف السيارات وفي الركن الموازي ، ينتج عنها القليل من التشتيت ، وتحظى بتقدير كبير بشكل عام.

من الواضح أن أنظمة كاميرا الرؤية الخلفية / مستشعرات وقوف السيارات الخلفية مفيدة لكبار السن وتساعد في التغلب على صعوبات وقوف السيارات والنسخ الاحتياطي التي أبلغ عنها السائقون الأكبر سنًا. ومع ذلك ، من المهم أن تشتمل الأنظمة على أكثر من مجرد شاشة عرض لكاميرا الفيديو ، والتي تميل إلى عدم استخدامها من قبل السائقين الأقدم. يؤدي دمج مثل هذه الشاشة مع المعلومات الأخرى ، مثل تنبيهات العوائق ، إلى تحسين قيمة هذه الأنظمة بشكل كبير بالنسبة للسائقين الأقدم.